The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : الزراعة و الإنتاج الحيوانى >> الأعشاب و المحاصيل الزيتية >> زراعة الداليا " Dahlia " >> العومل التى تؤثر على نمو وإزهار الداليا
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
زراعة الداليا " Dahlia "
الأهمية الإقتصادية للداليا وإستخداماتها المختلفة
نبذة عن منشأ وتاريخ الداليا
طبيعة النمو والتصنيف فى الداليا
الوراثة فى الداليا (Genetics )
التربية فى الداليا ( Breeding )
العومل التى تؤثر على نمو وإزهار الداليا
إكثار الداليا ( Propagation)
التربة والمناخ ( Soil and Climate )
الزراعة
التسميد ( Fertilization )
تربية الداليا
موسم الإزهار
قطف الأزهار وتداولها
تقليع وتخزين درنات الداليا
أهم الأمراض والحشرات التى تصيب الداليا
زراعة الداليا " Dahlia " / العومل التى تؤثر على نمو وإزهار الداليا
الرجوع إلى: زراعة الداليا " Dahlia "

تأثير درجات الحرارة والضوء : -

تعتبر نباتات الداليا من النباتات الحساسة لدرجات حرارة الليل والنهار ولطول الفترة الضوئية . ولقد أثبتت الدراسات نجاح نمو وأزهار أصناف عديدة من الداليا الشتوية فى مدى حرارى مابين 10 -21ْ م ، بينما نجحت أصناف الداليا الصيفية فى المدى مابين 15 - 27ْ م ، مع ملاحظة أن سرعة النمو وتكوين البراعم الزهرية تزداد بصفة عامة بإزدياد درجات الحرارة . ففى تجربة على صنفى الداليا Park Prin cess ش Kolchelsee أمكن الحصول على أفضل معدلات للنمو والأزهار عند درجتى 25ْ م ( نهار ) ، 16ْ م ( ليل ) ، بينما تأخر الأزهار عند درجتى 24ْ / 12ْ م ( نهار / ليل ) وعلى الرغم من تبكير الإزهار عند درجتى 28ْ / 17ْ م ، 29ْ / 20ْ م ( نهار / ليل ) إلا أن قوة النمو الخضرى وجودة الأزهار تأثرت بشكل سلبى .

ولا يؤثر عمر النبات أوحجمه على نشوء وتكوين البراعم الزهرية ، ولكن طول النهار هو العامل الأساسى المحدد لذلك ، والذى بناء عليه تقسم أصناف الداليا إلى مجموعتين :

أ - مجموعة لايمنع فيها نشوء الأزهار وتكوينها بالتعرض للنهار الطويل ، وتعرف أصناف هذه المجموعة بالداليا الصيفى والتى تزهر فى الربيع والصيف ، وتنتشر زراعتها فى مصر على نطاق واسع .

ب - مجموعة تظل فيها النباتات خضرية بتعريضها ل 16 ساعة ضوء أو أكثر ، بينما تتجه للإزهار بتعريضها لعدد ساعات إضاءة أقل من 14 ساعة ، وتعرف أصناف هذه المجموعة بالداليا الشتوى حيث تزهر خلال الشتاء . ولقد ظهر أول صنف من أصناف هذه المجموعة بمصر عام 1950 بحدائق القناطر الخيرية .

ويلاحظ أن تعريض نباتات المجموعة ( ب ) أثناء نموها الخضرى لمدة إضاءة 9 ساعات أو أقل حتى تفتح البراعم الزهرية يجعل السيقان قصيرة جدا كما يقل عدد الزهيرات بدرجة كبيرة ، بينما تعريضها لـ 9 ساعات إضاءة لمدة أسبوعين ثم لنهار طويل بعد ذلك ( أكثر من 18 ساعة إضاءة يومية ) حتى تفتح البراعم يعطى سيقان طبيعية قوية والشكل المألوف لزهرة الصنف المنزرع .

وتلعب شدة الإضاءة العالية دورا هاما فى دفع النباتات للتزهير ، حيث أدى التظليل بنسبة 50 ٪ إلى زيادة طول النباتات بشكل كبير وتأخير إزهارها مقارنة بالنباتات الغير مظللة . وعند كسر الليل بـ 4 ساعات إضاءة إضافية أيضاً تأخر الإزهار ولكن بدرجة بسيطة ، بينما أدى كسر الليل بضوء لمبات الفلورسنت البيضاء العادية لمدة ساعتين أدى إلى زيادة إنتاج العقل من درنات صنفى الداليا Jescot Jem ش Torando بنسبة 37 ، 61 ٪ على التوالى مقارنة بالنباتات الغير معاملة .

تأثير المواد المنظمة للنمو : -

أثبتت البحوث والدراسات أن المواد الصناعية المنظمة للنمو تؤثر وبشكل واضح على النمو والإزهار وتكوين الجذور الدرنية فى الداليا .

  • فبالنسبة لتأثيرها على النمو الخضرى :

أمكن بإستخدام الألار ( SADH) تقليل إرتفاع نباتات أصناف عديدة من الداليا ، بينم لم يكن للسيكوسيل ( ccc) أى تأثير فى هذا المقام . أيضا إنخفض إرتفاع النباتات بإضافة الماليك هيدرازيد (MH ) والإيثرل (Ethrel ) رشا على الأوراق فى حين زاد التفريع بإستخدام السيكوسيل والإيثرل . وبالمثل ، ساعد إستخدام مركب (TIBA ) بتركيز 2000 جزء فى المليون والماليك هيدرازيد بتركيز 5000 جزء فى المليون على خفض إرتفاع عديد من أصناف ال D. Variabilis ، فى حين أدت المعاملة بإندول حمض الخليك (IAA) والجبرلين ( GA3) بتركيزات 100، 1000 جزء فى المليون ، على الترتيب إلى زيادة طول السيقان خاصة فى الصنف ( Muthuswamy) .

وعن تأثير السيتو كينينات ، فقد لوحظ أن الكينيتين والبنزيل أدنين (BA ) أحدثا زيادة طفيفة فى إرتفاع العديد من أصناف الداليا التجارية ، بينما ساعدا على زيادة عدد الأفرع الجانبية بشكل ملحوظ على الساق الرئيسية للنبات دون تطويشها .

  • ومن حيث التأثير على الأزهار :

فقد أدت إضافة الجبرلين (GA3 ) بتركيز ،100 200 جزء فى المليون مرتين أثناء النمو الخضرى إلى تبكير الإزهار ، بينما زادمحصول الأزهار الناتج عند الرش بالإيثرل والسيكوسيل والماليك هيدرازيد بتركيزات تراوحت مابين 500 -1000 جزء فى المليون . وفى تجربة على أصناف مختلفة من الداليا ، أمكن الحصول على أزهار كبيرة الحجم عند رش النباتات بالألار ( SADH) . وفى دراسة أخرى أدت المعاملة بالألار ( 1000 - 5000 جزء فى المليون ) ، TIBA (500 - 2000 جزء فى المليون ) ، الإيثرل ( 2000 جزء فى المليون ) إلى تأخير ظهور البراعم الزهريه حوالى 6 - 15 يوم ، بينما أدت المعاملة بالماليك هيدازيد ( 500 - 1000 جزء فى المليون ) ، الجبرلين ( 10 -100 جزء فى المليون ) ، النفثالين أسيتك أسيد ( 10 -100 جزء فى المليون ) إلى تبكير الإزهار حوالى 4 - 5 يوم .

هذا ، ويختلف تأثير هذه الكيماويات على الأزهار بإختلاف الأصناف ، فعلى سبيل المثال : وجد أن المعاملة بالإيثرل والألار بتركيزات 10 ، 20 جزء فى المليون ، على الترتيب نشطت الأزهار فى الأصناف المتقزمة Park Princess ش Eternal Fire بينما كان تأثيرها أقل على الأصناف الطويلة Gerrie Hock ش Torch .

  • أما بالنسبة لتأثير منظمات النمو على تكوين الجذور الدرنية للداليا : -

فقد أثبتت البحوث والدراسات أن السيكوسيل ( 2500 - 5000 جزء فى المليون ) والألار والإيثرل والماليك هيدرازيد ( 2500 جزء فى المليون ) أدت إلى زيادة عدد وحجم الجذور الدرنية فى D. Pinnata سواء نمت تحت ظروف النهار القصير أو الطويل ، وكان التأثير أكثر وضوحا مع السيكوسيل ، إلا أنه عند إضافة الجبرلين فى نفس الوقت مع المواد السابقة كان التأثير عكسيا ( حيث لم تحدث زيادة فى عدد وحجم الجذور المتدرنة ) . وفى دراسة على الصنف ( Kelvin Rose) المنزرع فى إصص ، أدت المعاملة بالسيكوسيل ( 2500 -5000 جزء فى المليون ) ، الإيثرل ( 1000-2000 جزء فى المليون ) والألار ( 2500 جزء فى المليون ) إلى إحداث زيادة معنوية فى عدد ووزن الجذور المتدرنة . ويلاحظ أن غمس عقد الداليا قبل الزراعة فى الإيثرل ( 10 مللجم / لتر ) أدى إلى تبكير تكوين الدرنات ، بينما الغمس فى الألار ( 20 مللجم / لتر ) أدى إلى تحسين نمو الدرنة بعد تكوينها . وجدير بالذكر أن رش النباتات الصغيرة بمحاليل الكيماويات سالفة الذكر كان أكثر تأثيرا فى تنشيط نمو وتكوين الدرنات من غمس العقل فيها .


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006