The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : صحة وإرشادات طبية >> صحة المرأة >> وسائل منع الحمل >> الامتناع المؤقت عن المجامعة الجنسية ( Periodic Abstinence )
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
وسائل منع الحمل
مقدمة عن وسائل منع الحمل
حبوب منع الحمل ( Oral contraceptives )
كبسولة هورمونية تمنع الحمل لمدة 5 سنوات ( Norplant )
اللولب المانع للحمل ( Intrauterine Devices )
الامتناع المؤقت عن المجامعة الجنسية ( Periodic Abstinence )
الجماع المقطوع أو القذف الخارجي ( Coitus Interruptus )
الواقي الذكري ( Condoms )
موانع الحمل الكيماوية ( Chemical Contraceptives )
منع الحمل في أول عهد الزواج
وسائل منع الحمل / الامتناع المؤقت عن المجامعة الجنسية ( Periodic Abstinence )
الرجوع إلى: وسائل منع الحمل

الامتناع الجنسي المؤقت هو امتناع الزوج عن مقاربة زوجته في فترة محددة من كل شهر، تكون زوجته خلالها متهيئة للإخصاب ومستعدة للحمل، وجميع الأيام التي تسبق هذه الفترة أو تعقبها هي أيام عقيمة .

قواعد الطريقة

القواعد الفيزيولوجية التي يرتكز إليها هذا الامتناع الجنسي المؤقت هي :

  1. أن الأنثى لا تخصب إلا في فترة لا تتعدى 3 – 4 أيام من كل دورة شهرية، تكون البويضة خلالها صالحة للتلقيح .
  2. أن الحيوان المنوي لا يعيش، ولا يحافظ على قدرته على التلقيح، إلا في حدود ثلاثة أيام من دخوله إلى الرحم .
  3. أن البويضة التي تنطلق من المبيض كل شهر تعيش وتكون صالحة للتلقيح فقط لنصف نهار أو لنهار كامل على أقصى حد .

لذلك تحتم هذه الطريقة تحديد فترة الإخصاب عند المرأة والامتناع عن مقاربتها في هذه الفترة بالذات .

وتحديد مدة الإخصاب لدى المرأة يتم عمليا بالطريقتين التاليتين :

  1. طريقة أوجينو – كناوس الشهيرة .
  2. طريقة قياس الحرارة الطبيعية لدى المرأة وتسجيلها، وهي طريقة مخطط الحرارة لمنع الحمل .

1 – طريقة أوجينو – لمنع الحمل

  • في سنة 1923، أعلن الطبيب الياباني أوجينو، نظرية مفادها أن المرأة لا تكون مستعدة للإخصاب، إلا في أيام محددة من كل شهر تقع في منتصف الدورة الشهرية .
  • وهذا الوقت يسبق الحيض التالي بأربعة عشر يوما أي أنه يحدث في اليوم الخامس عشر عند امرأة دورتها الشهرية 28 يوما، مما يدل على أن تاريخ الأباضة هو في منتصف الدورة الشهرية التي تبدأ بطمث وتنتهي بطمث .
  • قال أوجينو إن البويضة متى انطلقت من المبيض فإن الطمث القادم سيحدث حتما بعد 12 يوما، وهي المدة الطبيعية التي يعيشها الجسم الأصفر . وأكد أن الإباضة لن تحدث لدى أية امرأة في الأيام الأحد عشر التي تسبق الطمث، ولا قبل الستة عشر يوما التي تسبق الطمث نفسه، مما يعني أن الإباضة تحصل خلال الأيام الخمسة التي تتوسط الطمثين والتي تقع فيما بين اليوم الثاني عشر واليوم السادس عشر التي تسبق الطمث . وبما أن حياة الحيوانات المنوية قد تمتد أحيانا إلى أكثر من ثلاثة أيام، فقد نصح أوجينو بإطالة زمن الإخصاب وذلك بإضافة ثلاثة أيام إلى فترة الخصب والإنجاب .

وبذلك تنقسم الدورة الشهرية المنتظمة المؤلفة من 28 يوما لدى المرأة إلى ثلاثة أقسام هي :

أولا
فترة العقم الأولى، وهي الفترة التي تقع فيما بين اليوم وآخر اليوم التاسع من الدورة الشهرية ( 9 أيام ) .

ثانيا
فترة الخصب والإنجاب، وهي الفترة الواقعة فيما بين اليوم العاشر والسابع عشر من الدورة ( 7 أيام ) .

ثالثا
فترة العقم الثانية، وهي الفترة الواقعة فيما بين اليوم الثامن عشر والثامن والعشرين من الدورة ( 11 يوما ) .

وهذا جدول بأيام الإخصاب لعدد من الدورات الشهرية المنتظمة التي تترواح مددها بين 22 يوما و 30 يوما .

2 – طريقة مخطط الحرارة لمنع الحمل

تبين للطبيب الهولندي فان فيلد في عام 1904، وبعده للطبيب بالمير، أن حرارة الجسد عند المرأة قابلة للتغير خلال الدورة الشهرية، بحيث إن حرارتها تبلغ أقلها في الأسبوعين الأولين من الدورة الشهرية إذ لا تتجاوز 36.6 درجة مئوية، بينما ترتفع الحرارة في الأسبوعين الأخيرين من الدورة الشهرية وتتخطى الـ 37 درجة، وقد تصل إلى 37.2 أو 37.5 درجة مئوية . وقد أثبتت التجارب فيما بعد صحة هذه النظرية .

وهكذا نرى أن مخطط الحرارة لدى المرأة الطبيعية مؤلف من قسمين :

القسم الأول
ويتألف من 14 يوما تكون فيه حرارة الجسم دون الـ 37 درجة مئوية، ويعني ذلك أن البويضة بدأت تتكون .

القسم الثاني
ويتألف من 14 يوما وتكون فيه الحرارة الجسد فوق الـ 37 درجة مئوية، وهي المرحلة التي تلي الإباضة، وهي فعليا مرحلة الجسم الأصفر .

لذا، فإنه يجب تسجيل الحرارة وتخطيطها يوميا طوال أربعة أشهر، لتتمكن المرأة من تحديد موعد الإباضة لديها، عندها يمكن التحكم بالنسل والتعرف على الأيام المخصبة والأيام المجدبة .

وهذا يعني أن الاتصال الجنسي حسب مخطط الحرارة يصبح مأمونا بعد اليوم الثاني أو الثالث من ارتفاع الحرارة وهي الأيام العشرة التي تسبق الطمث .

أما فيما يتعلق بالأيام العشرة التي تلي الطمث، أي القسم الأول من الدورة، فإنني أنصح السيدة باستخدام طريقة أوجينو السابقة .

إذا ارتفعت درجة حرارة امرأة، دورتها الشهرية مؤلفة من 28 يوما، في اليوم الخامس عشر، فإن عليها أن تمتنع عن الاتصال الجنسي منذ اليوم العاشر لبدء الدورة ( طريقة أوجينو )، ثم تعاود الاتصال الجنسي بعد ارتفاع حرارة جسدها بيومين .

فعالية هذه الطريقة

إن 95% من النساء اللواتي اتبعن هذا المخطط وعملن بموجبه قد تجنين الحمل .

مع ذلك على المرأة أن تراعي الشروط التالية في حال اتباعها هذه الطريقة لمنع الحمل وهي :

  1. تؤخذ الحرارة عن طريق الشرج ( المخرج ) لمدة خمس دقائق صباح كل يوم قبل النهوض من الفراش، وقبل الإتيان بأية حركة، وقبل الشرب والاغتسال والأكل والتدخين والدخول إلى الحمام .
  2. تسجل الحرارة رأسا ومباشرة على سجل يومي، وذلك بوضع نقاط مقابل درجة الحرارة في ذلك اليوم، وكذلك مقابل تاريخ اليوم الذي قيست فيه .
  3. توصل النقاط فيما بينها لكي تحصل على تخطيط يمكن بواسطته معرفة يوم الإباضة، وهو اليوم الذي يسبق ارتفاع درجة الحرارة عن 37 درجة مئوية .
  4. يجب متابعة تسجيل الحرارة وتخطيطها طوال ثلاثة أشهر، لتتمكن المرأة من التأكد وتعيين اليوم الذي يفرز فيه المبيض البويضة الصالحة للتلقيح، لأن الإباضة قد لا تحصل في شهر من الأشهر ولسبب من الأسباب .
  5. يسجل، بوضع علامة إكس ( X ) على المخطط الحراري موعد يوم الجماع بين الزوجين .
  6. تسجل باللون الأحمر أيام الدم ( الميعاد ) .
  7. يجب أن يتم اتصال الزوجين، اللذين يبغيان الإنجاب، في يوم انخفاض الحرارة السابق لارتفاعها، أي منتصف الدورة تماما . ويجب أن يستمر الاتصال الجنسي طوال الأيام الثلاثة التي يسجل فيها مخطط الحرارة ارتفاعها . وبالعكس، فإن الامتناع عن الاتصالات الجنسية في هذه الأوقات الخصبة المشار إليها يقي الزوجة الحمل .
  8. إن الانفعالات والتأثيرات والتهاب اللوزتين والرشح والإنفلونزا والزكام تسبب اختلالا في نظام الحرارة ولا يكون السجل أو المخطط الحراري صحيحا أثناءها .

قد يحدث أحيانا أن الحرارة عند بعض النساء لا ترتفع البتة، وتبقى السيدة تسجل حرارة طبيعية منتظمة لا تتعدى الـ 36.5 درجة طوال الشهر . معنى ذلك أن ولذا يفيد المخطط الحراري في تشخيص حالات العقم الطبيعية الناتجة عن عدم إفراز خط مستقيم لأن الحرارة في القسم الثاني من الدورة لم ترتفع، أو أنها ظهرت فيه معدومة أو قصيرة، وهذا يدل على أن تأثير الهورمون في المبيض ضعيف ويجب تقويته بإعطاء المرأة بعض خلاصاته .

ويمكن أيضا، بواسطة المخطط الحراري، معرفة يوم بدء الحمل . فإذا لم يسجل المخطط انخفاضا في نهاية الدورة الشهرية وتأخر الدم عدة أيام عن ميعاده، فمعنى ذلك أن المرأة حامل بالتأكيد . ولذلك، إذا لاحظت المرأة أن الحرارة الشرجية ما زالت مرتفعة فوق الـ 37 درجة مئوية في آخر الشهر ولم تشاهد الطمث المرتقب، كما هو مبين في الرسم، فإن معنى ذلك شك بوجود الحمل .


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006