كانت زوجته تراقبه عن قرب، وهو يلاعب طفلته الصغيرة
يداعبها حتى تضحك، وتقهقه ببراءة وعذوبة، كان مغرمًا بطفلته سعيدًا بها ..
يحتضنها ويلاعبها، ويحملها ويغني لها، وهي تراقب بهدوء

ثم اقتربت منه وسألته: إلى أي حد تحبها؟ 

استمع للملف المرفق بصوت الأستاذ سعيد الشوربجي، واستمتع بهذه القصة .. فهو همسة في أذن كل زوج: اتق الله في زوجتك.

  • Currently 519/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
179 تصويتات / 6198 مشاهدة
نشرت فى 11 أغسطس 2009 بواسطة byotna

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

22,835,353

تعالَ إلى بيوتنا على فيسبوك