كانت زوجته تراقبه عن قرب، وهو يلاعب طفلته الصغيرة
يداعبها حتى تضحك، وتقهقه ببراءة وعذوبة، كان مغرمًا بطفلته سعيدًا بها ..
يحتضنها ويلاعبها، ويحملها ويغني لها، وهي تراقب بهدوء
ثم اقتربت منه وسألته: إلى أي حد تحبها؟
استمع للملف المرفق بصوت الأستاذ سعيد الشوربجي، واستمتع بهذه القصة .. فهو همسة في أذن كل زوج: اتق الله في زوجتك.
نشرت فى 11 أغسطس 2009
بواسطة byotna
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
22,835,353