The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : صحة وإرشادات طبية >> الطب البديل >> الموجات الكهرومغناطيسية وآثارها المدمرة
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
المحتوى
مشروعات صغيرة
الزراعة و الإنتاج الحيوانى
صحة وإرشادات طبية
صحة ورشاقة بلا أمراض
الصحة والغذاء
كتاب الإسعافات الأولية الطارئة
صحة المرأة
صحة الطفل وتنشئته
جسم الإنسان
الأمراض الشائعة
الطب البديل
الإسعافات الأولية
سوء استخدام الأدوية
النظافة و الوقاية من الأمراض
التدخين وصحة الأسرة
إدمان المخدرات
التغلب على المعوقات

صناعات ومهارات
ثقافة عامة ومعلومات
الموجات الكهرومغناطيسية وآثارها المدمرة
الرجوع إلى: الطب البديل
المصدر: عمر الدجوي

الموجات الكهرومغناطيسية آثارها مدمرة على كل البدن، وأدناها لمن لا يشكو مرضا أن يصاب بالخمول والإرهاق المستمر والكسل وعدم انتظام الساعة البيولوجية من الميل إلى الأرق والنوم المتقطع؛ وتزيد إلى فتح الباب على مصراعيه لغزو الأمراض.

والدمار الشامل الذي تحدثه هذه الموجات ينتج من أنها تعمل على إخراج الفلك (المسار) الذي قدرة رب العباد للالكترونات لتسبح فيه حول النواة بالذرة بداخل بدن الإنسان فتخرج الالكترونات عن فلكها(كل في فلك يسبحون)؛ فيختل الترتيب والتسبيح بالذرات؛ ولك أن تتخيل نظام وخط سير وضع من قبل الخالق تم تدميره بواسطة غرور المخ البشرى؛ والغريب والمدهش أن قدماء المصريين فطنوا إلى وجود موجات سالبة مثل الموجات الكهرومغناطيسية، والى موجات موجبة تدعم عمل الالكترونات وتساعدها على السير في فلكها الذي قدرة لها رب الأفلاك والعالمين، وفطنوا إلى أن الموجات الموجبة تعمل على تشتيت الموجات السالبة وتمنعها من إيذاء بدن الإنسان بإخراج الكتروناته عن مسارها المحدد من قبل رب الأفلاك وتعمل على إصلاح الخلل الذي أحدثته بالبدن والذي يسبب للإنسان آلام الصداع والعضلات وكثير من أنواع الآلام؛ ولنا عظة من الصداع الذي أصاب جميع أهل قرية سويسرية من جراء تركيب محطة تقوية شبكة هاتف جوال أعلى الكنيسة الواقعة بالقرية، واكتشف ذلك حينما قام الدكتور المصري إبراهيم كريم، بتكليف من الحكومة السويسرية بحل المشكلة، فوضع أشكال هندسية مصرية قديمة بالكنيسة وحولها فشتتت الأشكال الهندسية الطاقة السالبة التي دمرت ذرات رؤوس أهل القرية، وبذلك زال الصداع عنهم جميعا بتكلفة وجهد يسيرين.

والمدهش أن جهاز قياس الطاقة السالبة أو الايجابية مصري قديم ويسمى (البندول)، وثمنه لا يذكر بلغة النقود وهو عبارة عن خيط يمسك بين الإصبعين، تتدلى منه أسطوانة صغيرة بسن مدبب تدور وحدها يمينا إذا كانت الطاقة في ذلك الموضع ايجابية، وتدور شمالا إذا كانت الطاقة التي يتم قياسها سلبية.

ولنا أن نذكر أن البندول يدور يسارا أعلى المحمول والهاتف وسلك الكهرباء والكمبيوتر وإلخ، وبوضع أشكال هندسية وأهرامات صغيرة أسفل هذه الأجهزة المدمرة، سيدور البندول يمينا لأنه شتت الطاقة السالبة المنبعثة من الأجهزة الكهربية الالكترونية التدميرية الشاملة، واستبدلها بطاقة ايجابية تفيد بدن الإنسان وأدنى فائدة أنها تمده بالنشاط والحيوية التي فقدت بالمحمول وموجاته.

والأدهى أن السيارة كلها يصدر منها موجات سالبة وبوضع أشكال هندسية وأهرام بداخل السيارة تتحول الطاقة السلبية إلى طاقة ايجابية، وأحلى تعبير سمعته من صديق تحرك بسيارته من مصر الجديدة إلى سيدي كرير ثم العجمي والعودة إلى سيدي كرير، وأنا معه ووضعت له بسيارته أجهزة تشتيت للطاقة السلبية؛ فقال الرجل الستيني: (أنا لا أشعر بأي تعب من السفر لكل هذه المدة الطويلة)؛ وهذه الأجهزة البسيطة الرخيصة أضعها في سيارتي فلا أشعر بمشاق الطريق أو السفر.

لقد وفقنى رب العباد في تأسيس مركز الاسترخاء بالشكل الهرمي، بدعم متواضع من جمعية خدمات العلوم والتكنولوجيا، وآمل في عظيم دعمكم المعنوي والعلمي لترقى علوم حضاراتنا المصرية القديمة والإسلامية إلى مستواها الذي تستحقه

المرجع:

  • الباحث بالحضارات القديمة / عمر الدجوى
  • ت . فا 3020749 / 0101416396
  • بريد إلكتروني: [email protected]

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006