The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : صحة وإرشادات طبية >> صحة الطفل وتنشئته >> فائدة تدريس الحياة الجنسية للأطفال
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
المحتوى
مشروعات صغيرة
الزراعة و الإنتاج الحيوانى
صحة وإرشادات طبية
صحة ورشاقة بلا أمراض
الصحة والغذاء
كتاب الإسعافات الأولية الطارئة
صحة المرأة
صحة الطفل وتنشئته
جسم الإنسان
الأمراض الشائعة
الطب البديل
الإسعافات الأولية
سوء استخدام الأدوية
النظافة و الوقاية من الأمراض
التدخين وصحة الأسرة
إدمان المخدرات
التغلب على المعوقات

صناعات ومهارات
ثقافة عامة ومعلومات
فائدة تدريس الحياة الجنسية للأطفال
الرجوع إلى: صحة الطفل وتنشئته
المصدر:محمد رفعت

ليس هناك أي دليل على أن تدريس الجنس يثير الرغبات والشهوات الجنسية، بل على العكس من ذلك فهو يتيح للطفل أن يتعرف بطريقة صحية على المواقف والعلاقات الجنسية.

ودراسة الجنس ليست علاجاً أو وقاية من الانحرافات الجنسية، ولكنها تتيح للولد أو للبنت أن يوجها أحاسيسهما الجنسية بطريقة أفضل في الطريق السليم. وقد قام فريق من العلماء بتقييم عملية تدريس الجنس وذلك في أميركا، وفي المدارس الثانوية هناك، وكانت النتيجة أن تدريس الجنس في المدارس الثانوية أدى إلى انخفاض نسبة الإصابة بمرض السيلان من 38 حالة قبل تدريس الجنس إلى 16 حالة بعد تدريسه، وفي مدارس البنات كانت حالات الحمل السفاح قبل تدريس الجنس 38 حالة هبطت بعده إلى 17 حالة فقط.

وتعليم الجنس لابد أن يبدأ في المنزل. ولكن وُجد أن هذا ليس كافياً، وذلك لأن معظم الأهل يخجلون من هذا الموضوع وذلك بسبب نشأة الأبوين على أن هذه المواضيع لا يجب الخوض فيها. ومعظم الآباء يهربون من الإجابات على أسئلة أولادهم، وإذا وجد الآباء الإجابات السليمة صعبت عليهم الألفاظ التي يواجهون بها هذه الإجابات.

وهناك أكثر من جهة تهتم بتدريس الجنس، منها المدرسة والمنزل. ويمكن أن يُختار لتدريس اسم آخر مثل (تعليم الحياة العائلية أو العلاقة بين الولد والبنت).

وفي كل الأحوال لابد من إعطاء إجابات واضحة وصريحة وأمينة في موضوع الجنس، فالأطفال فضوليون، وكما يريدون أن يعرفوا وظيفة العين والأذن كذلك يريدون معرفة وظائف أعضائهم التناسلية.

ويجب أن يعلم القائمون على تدريس الجنس أن الأسئلة التي يلقيها الأطفال هي أسئلة طبيعية لا تدعو إلى الخجل ولابد من إتباع هذه النقاط:

  1. أن نقول الصدق دائماً.
  2. لابد من إجابة لكل سؤال.
  3. استعمال أسماء سليمة للأعضاء التناسلية.
  4. أن تكون الإجابة على قدر سؤال الطفل ليس أكثر.

وفي دور الحضانة والمدارس الأولية يجب أن يتعلم الأطفال ما يأتي:

  1. الحياة تأتي من الحياة وليس من العدم.
  2. كل الأطفال والحيوانات تأتي من أمهاتها.
  3. كل الحيوانات تأتي من نفس النوع (القرد يأتي بقرد والأسد بأسد).
  4. لابد من وجود أب وأم قبل أن يستطيع الطفل أن يولد.
  5. البنات والأولاد يختلفون في تكوين أجسادهم.

وكل هذه المعلومات تأتي بالتدريج وعن طريق المشاهدة العملية مثلاً:

  1. مشاهدة نوع معين من السمك لا يبيض ولكن صغاره تخرج منه مباشرة، ويمكن ملاحظة خروج السمك الصغير من بطن أمه مباشرة ويمكن مراقبة بطن السمكة الأم وهي منتفخة بالصغار ((أي حامل)) وكل هذه المشاهدات ممكنة إذا وضعنا هذا النوع من السمك في إناء مليء بالماء.
  2. إذا وضعت الضفادع في إناء ماء من شهرين إلى ثلاثة أشهر يخرج من بيضها الذنيبة التي تنمو إلى ضفادع كاملة.
  3. يمكن مشاهدة الكتكوت وهو يخرج من البيضة وذلك بالاحتفاظ بالبيض الملقح في جهاز درجة حرارته 37 درجة فبعد مضي ثلاثة أسابيع يخرج الكتكوت من البيضة. ويجب أن نوجه نظر الطفل إلى أن هذا النوع من البيض يختلف عن ذاك الذي نأكله.
  4. يمكن مشاهدة الحيوانات الأليفة كالأرانب وهي حامل وكذلك وهي تلد.
  5. زراعة الحبوب مثل الفول الذي ينبت سيقاناً وأوراقاً.

ومن هذه المشاهدات نقول للطفل إن الحياة تأتي من الحياة وليس من العدم وأن في الحيوانات كما في الإنسان لابد من وجود أب وأم قبل أن يولد الطفل، وأن في كثير من الحيوانات يكون الطفل في بطن أمه لفترة قبل أن يولد.

وفي الصف الثالث والرابع الابتدائي يتعلم الطفل ما يأتي:

  1. نؤكد للطفل أن الأب والأم لازمان حتى يستطيع الطفل أن يخرج إلى الوجود.
  2. نعلّم الطفل الفرق بين تكوين الولد والبنت.
  3. نعلّم الطفل أن الإنسان يختلف عن الحيوانات في أنه، وهو جنين يبقى في بطن أمه لمدة تسعة شهر قبل الولادة.

في الصف الخامس نعلم الطفل ما يأتي:

  1. يتعلم الطفل أن كل الحيوانات تأتي من البويضة وأن البويضة موجودة في الأم، وتأتي أيضاً من الحيوان المنوي وهو موجود في الأب.
  2. يتعلم أن الحيوان المنوي لابد أن يخرج من الأب ويذهب حيث يلتقي بالبويضة الموجودة في الأم ويخترقها وبعد ذلك تبدأ البويضة الملقحة في التكاثر والنمو حتى تصير طفلاً.
  3. يتعلم أن في الإنسان، كما في كثير من الحيوانات، يكبر الجنين في بطن أمه لمدة تسعة أشهر، ويمكن تسهيل هذه المواضيع بعرض أفلام تشرح للأطفال في هذه المرحلة الأولية هذه العمليات بطريقة بسيطة.

وفي الصف السادس (11 سنة تقريباً) يتعلم ما يأتي:

  1. الفرق بين الجنسين.
  2. وظائف المبيض والخصية.
  3. الكثير عن الحيوان المنوي والبويضة.
  4. الحيض.
  5. الاحتلام.
  6. نمو الجنين في بطن أمه.
  7. العلاقات الأسرية.

ولتدريس هذه الأشياء لابد أن يقوم بها مدرسون على درجة من المسؤولية والنضج وليس لديهم أي شعور بالكبت. ويمكن أن يقوم الطبيب بهذا الدور إذا كان قادراً عليه وعلى ممارسته.

وفي هذه السن يجب أن يكون هناك حصة مخصصة للإجابة على الأسئلة، وإذا كانت المدرسة مختلطة يجب أن يفصل الأولاد عن البنات في هذه الحصة، حتى تتاح لهم الأسئلة بحرية وبدون حرج.

المدارس الثانوية:

وهي مرحلة مهمة وخطيرة، ففيها يبدأ الإحساس الحقيقي بالجنس. ويبدأ الأولاد والبنات يتبادلون الإعجاب بعضهم ببعض. ولا بد من الإشراف عليهم في هذه المرحلة وإلا أفلت الزمام وقادتهم شهواتهم إلى سلوك غير مرغوب فيه مع مشاكل أخرى.

وفي هذه السن يبدأ تمرد الأولاد والبنات على أهلهم ولا يستشيرونهم في مشاكلهم الجنسية، ولكنهم يتوجهون إلى أشخاص آخرين ـ خارج محيط الأسرة يثقون بهم ـ . ويجب أن نعلمهم:

  1. وظائف الأعضاء التناسلية وتكوينها.
  2. شرح العملية الجنسية.
  3. نمو الجنين.
  4. الحمل.
  5. كيف تتقي شر الأمراض التناسلية.
  6. اللواط لمنع الانحراف.
  7. منع الحمل وطرقه

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006