أحيانا تتم معالجة الكائنات الحية معالجة خاصة لإضعافها أو إماتتها قبل حقنها في الجسم. تحصين من هذا النوع يمكن إعطاؤها بحقنة أو عن طريق حقنة بالجلد، وأحيانا، عن طريق الفم. في حالة طوارئ ، في حالة كون الإنسان ضعيفا جدا، أو أنه معرض لمرض خطير، فمن الممكن إعطاؤه قليلا من دم إنسان آخر شفي من المرض. هذا الدم يحوي مضادات، لهذا فهو يوفر حماية فورية مع أنها تستمر لفترة قصيرة فقط. التحصين ممن الممكن أن يستمر طوال الحياة ومن الممكن أن يكون قصيرا جدا. أحيانا كما هو الحال في السل من الممكن أن تغير الكائنات الحية المسببة للمرض شكلها، وعندها ليس بمقدور جهاز المناعة تشخيصها، ومرة أخرى نصبح معرضين لتأثيرها.
على الرغم من أن إحدى الطرق للتحصن ضد المرض هي الإصابة به، ولكن من السهل " أخذه " تحت سيطرة شديدة. حتى نحصل على تحصين ضد مرض خطير مثل شلل الأطفال أو السل، من الممكن أخذ كمية مخففة جدا من الكائنات الحية غير المسببة للمرض، لكنها تحفز الجسم على حماية نفسه وإنتاج مضادات.
نشرت فى 6 يوليو 2008
بواسطة byotna
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
21,356,551
الصور المختارة
التحميلات المختارة
- حتى ننقذ أبناءنا من سلبيات المشاهدة التليفزيونية
- صناعة التشريعات الجنائية في عالم متغير.. زواج الأطفال
- فصل الموظف متعاطي المخدرات
- صناعة التشريعات الجنائية في عالم متغير.. زنا المحارم
- فواكه تعزز مناعتك لمقاومة فيروس كورونا
- دليل هندسة الحدائق-1
- قصص قصيرة تربوية هادفة
- الهدي النبوي في الاهتمام بالشباب
- محاضرة في الإسعافات الأولية
- بعض المنتجات الصحية للمساعدة فى علاج السمنة و مضاعفاتها