المولود خلال الساعات الأولى للميلاد يكون قد تخلص تماما من محنة الميلاد وبدا يحس ويميز عالما من الأصوات والأضواء والروائح يختلف تماما عما كان يعيش فيه أثناء وجوده في الرحم .
فعلي الرغم من أن مولودنا كان محروما قبل مولده من قدر كبير من الإثارة الحسية إلا انه مع ذلك يصبح بإمكانه استخدام حواسه منذ اللحظة الأولى للميلاد .