على الرغم من أن إحدى الطرق للتحصن ضد المرض هي الإصابة به، ولكن من السهل " أخذه " تحت سيطرة شديدة. حتى نحصل على تحصين ضد مرض خطير مثل شلل الأطفال أو السل، من الممكن أخذ كمية مخففة جدا من الكائنات الحية غير المسببة للمرض، لكنها تحفز الجسم على حماية نفسه وإنتاج مضادات.

أحيانا تتم معالجة الكائنات الحية معالجة خاصة لإضعافها أو إماتتها قبل حقنها في الجسم. تحصين من هذا النوع يمكن إعطاؤها بحقنة أو عن طريق حقنة بالجلد، وأحيانا، عن طريق الفم. في حالة طوارئ ، في حالة كون الإنسان ضعيفا جدا، أو أنه معرض لمرض خطير، فمن الممكن إعطاؤه قليلا من دم إنسان آخر شفي من المرض. هذا الدم يحوي مضادات، لهذا فهو يوفر حماية فورية مع أنها تستمر لفترة قصيرة فقط. التحصين ممن الممكن أن يستمر طوال الحياة ومن الممكن أن يكون قصيرا جدا. أحيانا كما هو الحال في السل من الممكن أن تغير الكائنات الحية المسببة للمرض شكلها، وعندها ليس بمقدور جهاز المناعة تشخيصها، ومرة أخرى نصبح معرضين لتأثيرها.

  • Currently 299/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
101 تصويتات / 1872 مشاهدة
نشرت فى 6 يوليو 2008 بواسطة byotna

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

21,173,458

تعالَ إلى بيوتنا على فيسبوك