- حركي الحوافز الإيجابية في داخلك لتحقيق أفكارك وطموحاتك لتعيشي حياة جميلة وسعيدة، وتجنبي تذكر الأحداث المؤلمة المؤدية إلى التعاسة.
- حسن الظن بالآخرين والإيجابية في التعامل معهم يمنحك الشعور بالراحة والطمأنينة.
- تحقيق نجاحات صغيرة بانتظام يترك أثرًا أكبر وأبقى من النجاحات الكبيرة المتقطعة والمتباعدة.
- السعي نحو المال والامتلاك يمنحك إحساسا مؤقتا بالسعادة أو يدعمها، لكنه لا يجلبها.
- لا تحلمي بالمجتمعات الأكثر ثراء على أنها الأسعد، ففيها الكثير من حالات الانتحار والاكتئاب والطلاق.
- تبادل الود والمساعدة والدعم والكلام المنمق الجميل يضمن التوازن والإحساس بجمال الحياة.
- كوني دائمة التفاؤل وواقعية وعقلانية في تقبل صعوبات الحياة ومواقفها المتخبطة.
- اضبطي نفسك واستمتعي بحياتك كما هي بعيدًا عن تبديد طاقتك في تفاصيل معطلة للراحة والسعادة.
- سعادتك تتمثل في قدرتك على التعب والعطاء من دون انتظار مقابل.
- لا تستسلمي لهواجسك ولا تتطرفي إلى حد الخطأ ولا تتذبذبي إلى حد الإحجام عن اتخاذ القرار، بل كوني مرنة دائمًا.
- سر سعادتك في انسجامك وتوافقك مع الطفلة والمراهقة والناضجة في داخلك.
- الأسرة السعيدة لا يفكر أفرادها بطريقة «أنا»، بل «نحن»، ولا ماذا سنأخذ؟ بل ماذا سنعطي؟ فعودي أسرتك على ذلك.
- امنحي الأولوية لعلاقاتك الأسرية والاجتماعية الجميلة، انخرطي في نشاط خيري تنعكس آثاره عليك ويضفي معنى جديدا لحياتك.
- إن لم تشعري بالسعادة، تظاهري بها، فكثرة التظاهر تجعلك تصدقين أنها في متناول يديك.
المصدر:
http://www.arabfamilyorganization.ae/o.htm